جزء من العام مفقود..!
كوب القهوة وهاتفي، رُفقاء قلمي هذا المساء، والصمت الذي يحتضن عالمي في هذه اللحظة، يسحبني قصرًا للكِتابة، أردت أن أكتب شيئًا جديدًا غير مُستهلك، شيئًا يُناسب نهاية العام وبداية عامٍ جديد، شيء لا يشبه الأحاديث المملة عن الإنجازات والمشاريع والنجاحات، ولا يخوض في...