العالم كُله.. يتكئ على قلبي
أخطو نحوك الخطوة تليها الخطوة، اقف بأقدامي الممزقة وقلبي النازف امام المصعد ليأخذني للطابق الثاني، هُناك حيث اواجه أسوأ كوابيسي وأعنفها، كجنديّ مهزوم اُجبر على العودة الى ساحة المعركة، اسير في المررات لأسمع انين مريض وصراخ عائلة، وكأن الاقدار تُريني اعلان مبدئي...