بقلم / نهلة الموسى
دمتَ شامخاً يا وطني
كل عام والمملكة العربية السعودية وحكامها ، وشعبها في رخاء وإزدهار دائم دمت ياوطني ياوطن العطاء شامخاً رغم أنف أعدائك.
نحن أبناء الوطن العزيز عشنا بمحبة يملؤها السلام وكرم وكرامة منذُ توحيد المملكة العربية السعودية وليست فقط كرامة المال بل كرامة النفس التي تعلو على كل روح و لم يملئ قلوبنا حقد أو خبث ولم نلتفت يوماً لحسد حاسد أو حقد حاقد عالماً بنقصه بهدف إحباطنا بل جل إهتمامنا وتركيزها في تطوير الذات ومساعدة الأنسان في التقدم والنهوض .
كما قال سيدي الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه (إن الاستثمار في الإنسان وتنمية ثقافته واعتزازه بهويته، هو نهج دائم سنستمر عليه دائما بإذن الله)
من أجل هذه الدولة الكريمة التي عشنا بخيرها
نحن نتطلع إلى مستقبل مشرق بفضل الله ثم حكامنا الذين يبذلون كل جهودهم ، ويسخرون كل وقتهم على تقديم الأفضل لهذا الوطن العظيم
أذكر نفسي قبلكم بقول ابن باز رحمه الله:
الدعاء لولي الأمر من أعظم القربات، ومن أفضل الطاعات، ومن النصيحة لله ولعباده فالمؤمن يدعو للناس بالخير، والسلطان أولى من يدعى له؛ لأن صلاحه صلاح للأمة.
ويقول الإمام أحمد:
لو أعلم أن لي دعوة مستجابة لصرفتها للسلطان.
اللهم وفقهم وأطل في أعمارهم على طاعتك.
اللهم أحفظ الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود ووفقه لما تحب وترضى
اللهم احفظ ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان ال سعود ، و وفقه لما تحب وترضى .
شكراً لهم من القلب وجزاهم عنا خير الجزاء على كل مايقدمونه .