بقلم : أمل يونس
وطني نماءٌ ، ورخاءٌ، وسخاء ، لا شك أنه وطن العطاء!نعم، فالمملكة العربية السعودية كانت ومازالت رائدة وسباقة في ميادين الجود والكرم والإزدهار، وها هي اليوم في الذكرى الوطنية “94” تجود بزخمٍ غير مسبوق من مشاريعها العملاقة ، فصارت شاهدًا حيًا للتنامي المستدام في مخرجات رؤيتها العبقرية !!
حتى بات وقوف العالم من حولها إجلالًا وإكبارًا من المسلمات ، وأضحت سطور التاريخ تضيئ وتتلألأ من سنا نور قفزاتها وانجازاتها المبهرة في شتى الميادين وعلى مختلف الأصعدة ، وفي هذه اللوحة نحاكي ما جادت به المملكة العربية السعودية من حراكٍ فريد تجلى في كافة محاورها بلا استثناء.