نشأت العادات والتقاليد المعاصرة مع المجتمع السعودي خلال استقباله لكل عام فرحة عيد الفطر، ومن هذه التّقاليد (ساعة البكور) التي تفصل دقائقها بين صلاتي الفجر والعيد، إذ تجد فيها العائلة والأسرة فرصة سانحة لتبادل التبريكات واستعراض زينة المنزل والملبس خاصة الأطفال، وتحضير تقديمات العيد لاستقبال الضيوف.
ومن مميزات ساعة البكور التي تنعم بها الأسر، هي ما يجدون فيها من ألفة تجتمع بها مشاعر جميلة وفرحة، إذ يقوم الجميع بمعايدة والديهم وبقية أفراد الأسرة، وتقديم حلوى العيد والهدايا والتوزيعات، و لبس الجديد والاستعداد لتأدية صلاة العيد.
ومن العادات والتقاليد التي مازالت حاضرة لدى العائلات السعودية خلال استقبال كل عيد، قيام الأسر بإعداد وتجهيز فطرة العيد المتنوعة بالأكلات الشعبية مثل القرصان المخبوز بالجمر والقطايف والعريكة والملبون والسمن والعسل، وحضيت المنازل أيضًا بالعديد من الترتيبات من تبخير، وتمديد لفرش الشملة والجواعد الملونة من صوف الأغنام لتكون مراحًا ومتكأ للضيف.
ومن العادات والتقاليد التي مازالت حاضرة لدى العائلات السعودية خلال استقبال كل عيد، قيام الأسر بإعداد وتجهيز فطرة العيد المتنوعة بالأكلات الشعبية مثل القرصان المخبوز بالجمر والقطايف والعريكة والملبون والسمن والعسل، وحضيت المنازل أيضًا بالعديد من الترتيبات من تبخير، وتمديد لفرش الشملة والجواعد الملونة من صوف الأغنام لتكون مراحًا ومتكأ للضيف.
