استقبل معرض “جسور” الذي تنظمه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد منذ انطلاقه حتى يومه السادس أكثر 650 ألف زائر من مختلف شرائح المجتمع الإندونيسي.
ويُعد المعرض أحد أبرز المبادرات الثقافية السعودية في الخارج التي تهدف إلى مد جسور التواصل الحضاري والتعريف بالهوية السعودية المتنوعة في قالب فني ومعرفي متكامل.
وحظي المعرض بإقبال واسع من الجمهور الإندونيسي، إلى جانب الزوار من مختلف الجنسيات العربية والأجنبية، مما جعله حدثًا ثقافيًا لافتًا وحديث وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي في مختلف أنحاء إندونيسيا.
ويستعرض المعرض من خلال أجنحته المتنوعة ثراء الثقافة السعودية ومكنوناتها التاريخية والإسلامية بأسلوب تفاعلي يجمع بين العرض البصري والتجربة الحسية، وتم تصميمه هندسيًا ليتيح انسيابية التنقل بين أقسامه المختلفة، بدءًا من بوابة مستوحاة من العمارة النجدية التي تُجسد روح الأصالة والهوية، مرورًا بالمجسمات والقطع التراثية، ووصولًا إلى الأركان التفاعلية التي تتيح للزائر معايشة التجربة السعودية في أدق تفاصيلها.
وحظي المعرض بإقبال واسع من الجمهور الإندونيسي، إلى جانب الزوار من مختلف الجنسيات العربية والأجنبية، مما جعله حدثًا ثقافيًا لافتًا وحديث وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي في مختلف أنحاء إندونيسيا.
ويستعرض المعرض من خلال أجنحته المتنوعة ثراء الثقافة السعودية ومكنوناتها التاريخية والإسلامية بأسلوب تفاعلي يجمع بين العرض البصري والتجربة الحسية، وتم تصميمه هندسيًا ليتيح انسيابية التنقل بين أقسامه المختلفة، بدءًا من بوابة مستوحاة من العمارة النجدية التي تُجسد روح الأصالة والهوية، مرورًا بالمجسمات والقطع التراثية، ووصولًا إلى الأركان التفاعلية التي تتيح للزائر معايشة التجربة السعودية في أدق تفاصيلها.